الاثنين، يونيو 18، 2012

دبابات إسرائيلية على الحدود المصرية

بدات بشائر ما بعد انتخابات الرئيس وبدأت حملات التصعيد على الحدود
لم تستطع القوى المضاده للشعب المصرى من جر القوات المسلحه المصريه الى اشتباكات مع الشعب بهدف انهاك والقضاء على القوات المسلحه المصريه فبدأ استخدام الخطه البديله لجرها الى حالة الحرب
بدأت العناصر المعده مسبقا والتى دخلت الى الحدود المصريه بالاتفاق والتواطؤ للاستعداد لهذه المرحله
يجب على كل شعب مصر ان ينتبه لذلك جيدا وان يتماسك فى هذه اللحظات المصيريه وان يعمل على استكمال المسيره بغض النظر عن من هو رئيس الجمهوريه
يجب على الدكتور محمد مرسى ان يمد يده الى المجلس العسكرى خدمة لهذا الوطن ولا يفكر فى اى شىء اخر الا مصلحة مصر والحفاظ على امن وسلامة هذا الوطن وعدم اعطاء الفرصه لجر الجيش الى معركة لم يحدد هو وقتها
ياشباب مصر انتبهوا الى مخطط تدمير قوات الطوق العربى بدا من جيش العراق ثم الجيش السورى والجيش المصرى
كل ذلك ليس بالصدفه ولكنه يصب فى تامينة حدود اسرائيل وللابد
يارب احمى مصر وشعب مصر
اللهم امين
من اليوم السابع 
 
رفع الجيش الإسرائيلى من حالة الطوارئ والتأهب القصوى على الحدود المصرية، ونشر المزيد من قواته، وعدد من الدبابات فى المنطقة (د) الحدودية التى يمنع فيها تواجد أسلحة ثقيلة وفق لاتفاقية "كامب ديفيد" للسلام" الموقعة بين البلدين، وذلك عقب العملية المسلحة التى تمت فجر اليوم الاثنين، بعد تسلل أربعة مسلحين لداخل إسرائيل عبر سيناء، وأدت لمقتل إسرائيلى وإصابة اثنين آخرين.

ونشرت وكالة الأنباء الفرنسية صورة لدبابة إسرائيلية من طراز "ميركافا"، قالت إنها على الحدود المصرية – الإسرائيلية، وبالتحديد فى وادى "بئر ملكا" بصحراء النقب.

وينص البند رقم (1) المرفق بالاتفاقية التى وقعت بين الجانبين بمنتجع "كامب ديفيد" عام 1979، على أن يتمركز بالمنطقة (د) داخل الحدود الإسرائيلية المتاخمة للحدود المصرية، والتى تمتد من شرق مدينة رفح إلى إيلات بعرض 2.5 كيلومتر قوات من حرس الحدود الإسرائيلى أو الشرطة الإسرائيلية فقط، على ألا يزيد عدد عناصرها على 4000 جندى بدون دبابات أو مدفعية ولا صواريخ، عدا صواريخ فردية (أرض/ جو) محملة على الكتف.
وقسمت شبه جزيرة سيناء إلى 3 مناطق هى المنطقة (أ، ب، ج)، بينما جاءت المنطقة (د) داخل الحدود الإسرائيلية الموازية للحدود مع مصر، ونصت الاتفاقية على أن يتواجد بها قوات من حرس الحدود أو الشرطة الإسرائيلية فقط، وليست قوات عسكرية، سواء احتياطاً أو قوات نظامية من الجيش الإسرائيلى.
وكانت التحقيقات الأولية للجيش الإسرائيلى قد أشارت إلى أن سيارتين لعمال إسرائيليين تحركت فى المنطقة قرب محور "فيلاديلفى" حوالى الساعة السادسة من فجر اليوم، فى الوقت الذى عبر فيه مسلحون الحدود مع مصر، ونصبوا كمينا بالقرب من منطقة "نيتسانا"، وقاموا بتفعيل عبوة ناسفة على بعد نحو 30 مترا من المحور، وأطلقوا النار من أسلحة خفيفة، بالإضافة إلى قذيفة "آر بى جى".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة