السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم مقدمات ونهايات للتعبير والتي تعتبر بمثابة شيء مؤكد - بإذن الله تعالى - للحصول على درجات في التعبير ، وألاحظ أن الطلبة والطالبات تقابلهم صعوبة بالغة في كتابة موضوع التعبير مع أنه من أسهل الأشياء والتي لا تحتاج إلى مذاكرة وحفظ ولكنها تحتاج من الطالب أو الطالبة أن يفهم الموضوع جيدًا ثم يقسمه إلى عناصر محددة ثم يكتب في كل عنصر من العناصر عدة أسطر حتى يكتمل الموضوع ، وأيضًا الاعتماد على دروس القراءة والمعلومات العامة في كتابة موضوعات التعبير ، كتابة آيات قرآنية ، أحاديث نبوية ، شعر
مقدمة
- لا أحد يستطيع أن ينكر ما لهذا الموضوع من أهمية وأثر كبير في حياتنا على الفرد والمجتمع ، فيجب أن نهتم به اهتمامًا كبيرًا ونجعله نصب أعيينا ، ويقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الأثم والعدوان واتقوا الله )
- الموضوعات كثيرة ومتعددة ولكن اليوم نريد أن نتحدث عن موضوع من الموضوعات الهامة التي تلمس حاضرنا ومستقبلنا ، وإذا تأملناه بعمق سوف نصل إلى أفضل النتائج بإذن الله تعالى ، وقد استطاعت وسائل الإعلام على مختلف أنواعها - المقروءة والمسموعة والمرئية - أن تبرزه ؛ نظرًا لأهميته الشديدة وتأثيره الفعال في بناء المجتمع ونهضته وسعادة الفرد
- الحمد لله الذي رزقني قلبًا خاشعًا ولسانً ذاكرً وعقلًا مفكرًا وقلمًا - بإذن الله تعالى - معبرًا ساطرًا فبسم الله نبدأ وعلى نوره وهديه أكتب ألفاظًا قوية سلمية المعنى والدلالة وموضوعًا شاملًا يسعد النفس ويسر القلب وينال الإعجاب إن شاء الله تعالى
الخاتمة
- وأخيرًا أنهي موضوعي بالدعاء والتوفيق لكل من ساهم في نهضة هذا الوطن وتقدمه ، فما أعظم أن تجد أبناء الوطن يقفون صفًا واحدًا من أجل نفع وخير بلادهم ويقول الرسول صل الله عليه وسلم ( والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه )
- وفي ختام موضوعي أتمنى أن أكون قد أسهمت بفكرة أو أقتراح يخدم به الوطن وينتفع به المجتمع
- وأخيرًا أرجو أن أكون قد أزلت الستار وأوضحت الفكر والحقائق ووصلت إلى الغاية والهدف المنشود والحقيقة البعيدة الغائبة من وراء كتابتي لهذا الموضوع الرائع ووفقني الله وإياكم لما فيه الخير والسداد من أجل بلدنا الحبيبة مصر
