الموطن : موطن النبات الأصلي جنوب أوروبا وآسيا الصغرى وهو نبات حولي يبلغ طوله 6
أقدام وله أوراق ريشية وساق تغطيها مجموعات كبيرة تشبة الشمسية من أزهار
صغيرة صفراء وبذور مضلعه بيضاوية الشكل.
المواد الداخلة في تركيبه
- زيوت طيارة وأهم مركبات الزيت مركبي الانيثول
(Anethole)
والغينشون (Fenchonp) وتعود الرائحة المميزة للسنوت إلى المركب
الأخير.
يحتوي على مركب الاستراجول (Esthagole)
- فيتامينات
أ، ب، ج ومعادن الفسفور والكالسيوم والكبريت والحديد والبوتاسيوم.
الاستخدام
أثبت العلماء ان مركب الاستراجول الموجود في السنوت له تأثير مشابه لتأثير
الهرومات الانثوية حيث اتضح أنه يزيد من افراز الحليب لدى المرضعات ويساعد
في ادرار الطمث بالإضافة إلى تنشيط الناحية الجنسية لدى النساء ويخفف
الشبق الجنسي لدى الرجال. كما أثبتت السلطات الصحية الألمانية استعمال
السنوت في أشكال مختلفة مثل الأشربة مثل شراب العسل بالسنوت لعلاج احتقان
الجهاز التنفسي حيث يذيب المخاط المفرز في قنوات الجهاز التنفسي وبالتالي
يعمل كطارد للبلغم. وأصبح السنوت في كثير من دساتير الأدوية الأوروبية
ليستخدم لهذا الغرض، كما أثبتت الدراسات العلمية ان للسنوت تأثيراً قاتلاً
لبعض أنواع البكتيريا ولهذا يستخدم لايقاف الاسهال المتسبب عن البكتيريا.
متاعب الهضم : كما تفقعل معظم الاعشاب العطرية الأخرى فإن الشمار يحدث
استرخاء في العضلات الإدارية المبطنة للجهاز الهضمي بمعنى انه مضاد
للتقلصات كما انه يطرد الغازات ويحفز إفراز العصارة الصفراوية التي تساعد
على هضم الدهون كما وجد بحث أوروبي ان الشمار يقضي على البكتيريا
ويستخدم الشمار في المانيا كعلاج لسوء الهضم والآم الانتفاخات ومتلازمة اضطراب القولون ومغص الأطفال .
اما للمرأة : فاستخدم قديما في تنشيط الحيض وقد رجحت احدى الدراسات ان للعشب اثر بسيط شبيهاً بالاستروجين
ويستخدم الشمار في المانيا كعلاج لسوء الهضم والآم الانتفاخات ومتلازمة اضطراب القولون ومغص الأطفال .
اما للمرأة : فاستخدم قديما في تنشيط الحيض وقد رجحت احدى الدراسات ان للعشب اثر بسيط شبيهاً بالاستروجين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق