المراهقة هي الانتقال من الطفولة والاعتماد على الأسرة إلى مرحلة الشباب والفتوة والاعتماد على النفس والاحلام الوردية التي يرسمها المراهق في خيالاته ويحاول تحقيقها في المستقبل ، وهي مرحلة فارقة في عمر الإنسان فإن مرت طبيعية عاش الأنسان بعدها أمناً سعيداً ، وإن صادفته بعض المعوقات والأزمات النفسية عاش في مرحلة متقلبة في فترات عمره
وحياة الإنسان تمر بـ الطفولة والشباب ثم الشيخوخة فيجب على الإنسان استثنار كل فترة من فترات حياته والمرور بها في أمن كي ينتقل إلى المرحلة التالية
المراهق يحتاج إلى 8 عناصر فى حياته حتى يعيش مراهقة آمنة، والأخم من ذلك هي القرب من الله عز وجل والالتزام الديني وتتمثل فى الآتى:
1- الشعور بالحب، ويكون لفظياً، أى منطوقا على ألسنة الأبوين وكبار الأسرة، ويكون أيضاً معنوياً من خلال تصرفات تدل على هذا الحب.
2- الإحساس بالأمان، خاصة من الأبوين، حيث ينعكس هذا على رؤية المراهق للمجتمع وتكيفه مع المحيطين به دون قلق أو اضطراب.
3- التقدير من الوالدين، والذى يجب أن يلحظه المراهق فى عيون أبويه واستحسانهم لكثير من تصرفاته.
4- احتواء انفعالات المراهق، حيث تعد كلها أفعالا وردود أفعال وقتية، وما يلبث إلا أن يأتى المراهق ناسيا ومتناسيا ما بدر منه من سوء سلوك، والتغاضى عما بدر منه وتجاوز ما حدث.
5- قضاء أوقات ممتعة مع مجموعات الأصدقاء والأقران، حيث يفضل أن يقضى أوقاتا معهم بين المرح والمذاكرة وهكذا.
6- توفير القدوة وإعطاء النموذج المثالى فى التصرفات أو الأقرب إليه.
7- الاهتمام بأن يكون المراهق ممارسا لأنشطة مختلفة.
8- الاهتمام به من داخل الأسرة، حيث توكل إليه بعض المسئوليات والمهام التى ترسخ فى نفسه أنه عضو فاعل وإيجابى.
1- الشعور بالحب، ويكون لفظياً، أى منطوقا على ألسنة الأبوين وكبار الأسرة، ويكون أيضاً معنوياً من خلال تصرفات تدل على هذا الحب.
2- الإحساس بالأمان، خاصة من الأبوين، حيث ينعكس هذا على رؤية المراهق للمجتمع وتكيفه مع المحيطين به دون قلق أو اضطراب.
3- التقدير من الوالدين، والذى يجب أن يلحظه المراهق فى عيون أبويه واستحسانهم لكثير من تصرفاته.
4- احتواء انفعالات المراهق، حيث تعد كلها أفعالا وردود أفعال وقتية، وما يلبث إلا أن يأتى المراهق ناسيا ومتناسيا ما بدر منه من سوء سلوك، والتغاضى عما بدر منه وتجاوز ما حدث.
5- قضاء أوقات ممتعة مع مجموعات الأصدقاء والأقران، حيث يفضل أن يقضى أوقاتا معهم بين المرح والمذاكرة وهكذا.
6- توفير القدوة وإعطاء النموذج المثالى فى التصرفات أو الأقرب إليه.
7- الاهتمام بأن يكون المراهق ممارسا لأنشطة مختلفة.
8- الاهتمام به من داخل الأسرة، حيث توكل إليه بعض المسئوليات والمهام التى ترسخ فى نفسه أنه عضو فاعل وإيجابى.
أهم جماعات فى حياة المراهق
1- الأسرة والتى تتمثل فى الأب والأم، وأيضا الجد والجدة.
2- المعلم والمدرب وكل من يكون له شأن فى إصدار الأوامر والسلطة من باب التوجيه والإرشاد.
3- الأصدقاء والأقارب، خاصة من يكونوا نظراء للمرهق، حتى يكون هناك عملية من التواصل فى اتجاهين وليس فى اتجاه إصدار أوامر فقط.
4- زملاء الفصل الدراسى وزملاء المدرسة.
5- الأشخاص القدوة فى حياة المراهق، حيث يمثلون له المثل الأعلى ونماذج فى حسن التصرف والسلوكيات القويمة.
1- الأسرة والتى تتمثل فى الأب والأم، وأيضا الجد والجدة.
2- المعلم والمدرب وكل من يكون له شأن فى إصدار الأوامر والسلطة من باب التوجيه والإرشاد.
3- الأصدقاء والأقارب، خاصة من يكونوا نظراء للمرهق، حتى يكون هناك عملية من التواصل فى اتجاهين وليس فى اتجاه إصدار أوامر فقط.
4- زملاء الفصل الدراسى وزملاء المدرسة.
5- الأشخاص القدوة فى حياة المراهق، حيث يمثلون له المثل الأعلى ونماذج فى حسن التصرف والسلوكيات القويمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق