السبت، مايو 19، 2012

انتخابات الرئاسة صفقات أبو الفتوح ( بكار - وائل غنيم - القرضاوي )

نعم لأبو الفتوح : نعم لفريق عمل متكامل وليس لمشروع شخص .
 نعم لبرنامج "مصر القوية" فيتضمن هذا البرنامج :
القاعدة الأولى : الديموقراطية التشاركية " التداولية والتشاورية " . اى نظام لأشراك المواطنيين والأسهام فى صنع القرار بأنفسهم .
القاعدة الثانية : المسئولية الأجتماعية التى تضع الأنسان نصب عينيها وبناء الأنسان بكرامة انسانية وحرية وعدالة اجتماعية
المؤسسات التشريعية :
انتخابات حرة ونزيهة ودورية لممثلى الشعب فى مجالس الشعب والشورى ومجالس المحافظات والمجالس المحلية والبلدية والقروية ورؤساء الجامعات 
" مؤتمر شباب الجزيرة  "
قال الشاعر عبد الرحمن يوسف: إذا كان الحديث عن الصفقات فلقد عقدنا كثيرا من الصفقات، صفقة مع الليبراليين بأن تكون مصر حرة، وصفقة مع اليساريين بأن نقف فى صف الفقراء ونحقق العدالة الاجتماعية، وعقدنا صفقة مع السلفيين والتيار الإسلامى بأن تكون الشريعة الاسلامية مرجعيتنا، وعقدنا صفقة مع من يسمون حزب الكنبة بأن نوفر الأمن خلال أول 100 يوم، وصفقة مع الأقباط بأن يكونوا مواطنين وأن نقيم دولة القانون، وعقدنا صفقة مع أهلنا فى النوبة وسيناء بألا يظلموا .

  - عقدنا كل هذه الصفقات ولم نعقد صفقتين فقط، لم نعقد صفقة مع النظام الأمريكى ولم نعقد صفقة مع بقايا النظام، صفقتنا الرابحة بإذن الله هى صفقة مصر القوية ووكلنا د. عبد المنعم أبو الفتوح، لقيادته وسننتصر فى الجولة الأولى إن شاء الله.

  - نادر بكار، المتحدث باسم حزب النور، أنه فخور بأنه ينتمى لهذا الوطن مصر قبل أن ينتمى لحزب النور، قائلا: أدعم أبو الفتوح كمصرى قبل أن أدعمه كأحد أعضاء حزب النور.


  - قالت الدكتورة رباب المهدى، عضو اللجنة السياسية لحملة أبو الفتوح، إن المرشح استطاع فى مشروعه أن يجمع كاتب كبلال فضل مع سلفى كنادر بكار مع يسارية "ناكشه شعرها زيى" مع إسلامى ككمال الهلباوى مع فنان كأحمد عيد مع شاب كوائل غنيم مع شيخ كالقرضاوى، فهذا هو أبو الفتوح تجسيد لميدان التحرير، فهو بحق مشروع لكل المصريين وهو تجسيد حقيقى لصورة الميدان الذى اجتمعت فيه كل التيارات

من جانبه قال الناشط السياسى وائل غنيم، أنا مع الرئيس الذى يعرف أن مصر أكبر من أى تيار ومن أى فكر، أنا مع الرئيس الذى يعرف أنه موظف يعمل لأجل هذا الشعب لكل هذا أنا مع أبوالفتوح رئيسا لمصر القوية.
 ( اللهم ولي من يصلح )
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة