الثوم من النباتات العشبية ويزرع في جميع أنحاء العالم
تناوله القدماء المصريين اثناء بناء الأهرامات وكذلك الرومان
طريقة تناوله
يمكن تناول الثوم طازجًا أو رطبا وصحيحًا أو مدقوقًا مع الأكل لتحسين الطعم، أو حتى تناوله مطبوخا مع الأطعمة، ويفضل الثوم الجاف تمامًا عن الثوم الأخضر لفعالية الثوم اليابس.
1-يعالج ارتفاع ضغط الدم الشرياني من خلال منع تكوين انجوتنسين الذي يقلص الأوعية الدموية ويحبس الماء والأملاح داخل الجسم.
2-يمنع تكوين الجلطات من خلال كبحه للأنزيم بروستاكلاندين سنثسير، ويمنع تكوين الثروميوكسين وكذلك منعه تكتل الصفائح الدموية
3-ينظم عمل القلب من خلال تنشيط إفراز مادة الادينوسين.
4-يخفض من معدل الكولسترول واطئ الكثافة المضر ويوصف للأشخاص المعرضين لأمراض القلب والشرايين ويخفض الكولوسترول بنسبة15%
5-يقلل من خطر الاصابة بالسرطان وبالأخص (سرطان القولون).
6-مطهر قوي ومضاد للجراثيم ويتعمل للحماية من نزلات البرد والأنفلونزا من خلال تقوية المناعة.
7-مضاد للتشنج.
8-يستعمل خارجيا لمعالجة القروح، وإخراج سم اللسعة، والتسمم الناتج عن التدخين ومعالجة الروماتزم.
9-مقوّى وفاتح للشهية.
10-مضاد للسكري.
11-مزيل للرشح.
12-لمعالجة الحصى في المرارة.
13-يحارب الملاريا .
14-مضاد للكآبة.
15- يستخدم الثوم في معالجة تساقط الشعر
قصة عن فوائده وأنه يحارب الطاعون
ذكر انه في احد العصور ضرب القارة الاوروبية الطاعون ومات الملايين من البشر, وتمت محاصرة المدن فمنع من فيها من الخروج ومنع من هو خارجها من الدخول اليها , الى ان تنتهي الكارثة التى حلت عليهم, الا انه لوحظ من قبل الجنود القابعين على الحدود لتلك المدن ان هناك ثلاث اشخاص تسللوا لاحدى المدن الغنية, وغابو لمدة ثلاث ايام فاذ يفاجأ الجنود بخروجهم من تلك المدينة ليلا بعد طول غياب, وهم محملون بالذهب والفضة من اواني وشمعدان وحلي وغيره من النفائس ورائحتهم قاتلة وكانهم رؤوس ثوم مهروسة, وحيث توقعوا انهم ماتوا ولكنهم احياء ولا يعانون من اي توعك او اي اعراض تدل على انهم مصابون بالطاعون, فتم القاء القبض عليهم وحولوا الى المحكمة, فقال لهم القاضي ان اعلمتموني بسر بقائكم احياء بعد الثلاث ايام غياب في منطقة الوباء عفوت عنكم, فاجابوه اننا احضرنا معنا كمية من الثوم وقمنا بهرسه واكلنا منه قبل الدخول للمدينة لمدة يومين, واستمرينا باكل الثوم طول فترة تواجدنا داخل المدينة الموبوئة, وكنا ندهن اجسامنا بالثوم وانوفنا وايدينا وكل ما لمسنا او اخذنا, فلذلك لم نصاب بالوباء, فمن هنا تم اكتشاف ان الثوم فيه الكثير من الفوائد.
القضاء على رائحته النفاذة
إذا استعمل الثوم بإفراط خرجت رائحة مع التنفس من الفم ومن الجلد مع العرق ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس (مقدونس ) أو حبة بن ( ينسون - نعناع- تفاح )
تناوله القدماء المصريين اثناء بناء الأهرامات وكذلك الرومان
طريقة تناوله
يمكن تناول الثوم طازجًا أو رطبا وصحيحًا أو مدقوقًا مع الأكل لتحسين الطعم، أو حتى تناوله مطبوخا مع الأطعمة، ويفضل الثوم الجاف تمامًا عن الثوم الأخضر لفعالية الثوم اليابس.
1-يعالج ارتفاع ضغط الدم الشرياني من خلال منع تكوين انجوتنسين الذي يقلص الأوعية الدموية ويحبس الماء والأملاح داخل الجسم.
2-يمنع تكوين الجلطات من خلال كبحه للأنزيم بروستاكلاندين سنثسير، ويمنع تكوين الثروميوكسين وكذلك منعه تكتل الصفائح الدموية
3-ينظم عمل القلب من خلال تنشيط إفراز مادة الادينوسين.
4-يخفض من معدل الكولسترول واطئ الكثافة المضر ويوصف للأشخاص المعرضين لأمراض القلب والشرايين ويخفض الكولوسترول بنسبة15%
5-يقلل من خطر الاصابة بالسرطان وبالأخص (سرطان القولون).
6-مطهر قوي ومضاد للجراثيم ويتعمل للحماية من نزلات البرد والأنفلونزا من خلال تقوية المناعة.
7-مضاد للتشنج.
8-يستعمل خارجيا لمعالجة القروح، وإخراج سم اللسعة، والتسمم الناتج عن التدخين ومعالجة الروماتزم.
9-مقوّى وفاتح للشهية.
10-مضاد للسكري.
11-مزيل للرشح.
12-لمعالجة الحصى في المرارة.
13-يحارب الملاريا .
14-مضاد للكآبة.
15- يستخدم الثوم في معالجة تساقط الشعر
قصة عن فوائده وأنه يحارب الطاعون
ذكر انه في احد العصور ضرب القارة الاوروبية الطاعون ومات الملايين من البشر, وتمت محاصرة المدن فمنع من فيها من الخروج ومنع من هو خارجها من الدخول اليها , الى ان تنتهي الكارثة التى حلت عليهم, الا انه لوحظ من قبل الجنود القابعين على الحدود لتلك المدن ان هناك ثلاث اشخاص تسللوا لاحدى المدن الغنية, وغابو لمدة ثلاث ايام فاذ يفاجأ الجنود بخروجهم من تلك المدينة ليلا بعد طول غياب, وهم محملون بالذهب والفضة من اواني وشمعدان وحلي وغيره من النفائس ورائحتهم قاتلة وكانهم رؤوس ثوم مهروسة, وحيث توقعوا انهم ماتوا ولكنهم احياء ولا يعانون من اي توعك او اي اعراض تدل على انهم مصابون بالطاعون, فتم القاء القبض عليهم وحولوا الى المحكمة, فقال لهم القاضي ان اعلمتموني بسر بقائكم احياء بعد الثلاث ايام غياب في منطقة الوباء عفوت عنكم, فاجابوه اننا احضرنا معنا كمية من الثوم وقمنا بهرسه واكلنا منه قبل الدخول للمدينة لمدة يومين, واستمرينا باكل الثوم طول فترة تواجدنا داخل المدينة الموبوئة, وكنا ندهن اجسامنا بالثوم وانوفنا وايدينا وكل ما لمسنا او اخذنا, فلذلك لم نصاب بالوباء, فمن هنا تم اكتشاف ان الثوم فيه الكثير من الفوائد.
القضاء على رائحته النفاذة
إذا استعمل الثوم بإفراط خرجت رائحة مع التنفس من الفم ومن الجلد مع العرق ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس (مقدونس ) أو حبة بن ( ينسون - نعناع- تفاح )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق