رئاسة مصر : حازم "العليا للرئاسة" لا يمكنها استبعادى

هؤلاء كانوا يتشدقون بالديمقراطية كما يدعون وعندما قام الشعب باختيار الاسلامين وخاصة ابو اسماعيل بمنتهي الحرية والشفافية وعلشان هو ليس علي هواهم اتهموا الشعب بانه لا يعرف شئ وانه لايعرف مصلحته وانه غير واعي
عجبت لاكاذيبهم وتطاولهم علي شعب متدين وانه ازكي منهم واوعي من مثقفيهم كما يدعون انهم من المثقفين . فاين هي الدمقراطية التي يتشدقون بها لفظا فقط .

طمأن أبو إسماعيل أنصاره ومؤيديه بأن لجنة الانتخابات الرئاسية ليس لها اغتصاب سلطة تحديد وجود جنسية أجنبية لمواطن مصرى بدون سماع أقواله واعتراضاته أمام القضاء، مشيراً إلى أن اليقين لا يزول بالشك، والحرمان من الحقوق السياسية لا يكون برغم الإصرار على عدم التحقيق القانونى.

أشار أبو إسماعيل إلى أن اللجنة حتى الآن رفضت الاستماع لدفاعه، بل ورفضت إعطاءه صورة من المستندات، وأن هذه المستندات مزورة وبلا توقيع ولا أختام والحكم القضائى قاطع فى عدم ازدواج جنسية الوالدة ولا تملك اللجنة تحديه.

أضاف أبو إسماعيل، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، أنه لم يعد هناك مجال قانونى للاستبعاد ما دام الأجل القانونى قد انقضى، وأن المستشار بجاتو أخبره بعدم ورود أى خطابات من قبل أمريكا، كما تردد وأنه سيظل اعتقادنا بأن أمريكا لن تكون جهة سيادة على لجنة الانتخابات الرئاسية، بحيث نقبل تقييمها وآراءها دون نقاش.