شعار الإخوان المسيحيين في الخارج ''حب مصر هو الحل''

آراء الأقباط :

-  ارفض كل ماتود امريكا عمله بمصر واى تدخل فى شئون مصر والاقباط يعلمون ان وصول الاسلاميين المتطرفيين للحكم فى مصر وباقى الدول هو خطة امريكية مدبرة من حادث البرجين واستخدام الفتنة الطائفية هو اسهل طريق لحرق البلد ودخولهم وان العديد من اقباط المهجر يعملون لصالح امريكا وضد مصر والا كانوا تعبو ونزلوا اى انتخابات بالخارج زى المصريين بالخليج

- انا مسيحي ولااوافق علي المسمي الذي هو علي اساس ديني اي انة يدعو الي العنصرية والتعصب والتحزب وللدفاع عن الحريات امامكم الاحزاب التي تشترك في اساسها علي الحريات والمواطنة وعدم التمييز ولماذا سميتموة الاخوان المسيحين اليس هذا تعصب انا اعلم مايعانوة الاقباط في مصر من تهميش وذلك لعدم انخراطهم في الحياة السياسية ولكن بعد 25 يناير اصبح للاقباط صوت ويستطيعون تغير الخريطة عندما يكونوا ايجابيين ويشاركوا ولاينعزلوا ....انتم تعيشون في رغد ورفاهية وتريدون المنظرة ولبس البدل والكرفتتات وركوب السيارات فارفعوا ايديكم للاقباط رب يحميهم ويدافع عنهم كفاكم مزايدة ومتاجرة وتسلية

يستعد أقباط المهجر لافتتاح أول مكتب دولى للإخوان المسيحيين بالخارج نهاية الشهر الحالى بالعاصمة النمساوية فيينا، ليكون أول مكتب لأقباط المهجر يخدم الجماعة بشكل دولى، ومن المنتظر أن يتم افتتاح عدد من المكاتب فى كل من ألمانيا واليونان وبلجيكا وفرنسا وبريطانيا، وأمريكا كمراحل أولى.

وقال فريد بخيت رئيس المنسق العام لجماعة الإخوان المسيحيين بالمهجر، ورئيس منظمة كيمى القبطية العالمية بالنمسا إننا نستعد لافتتاح أول مكتب عالمى يخدم فكرة الجماعة، مضيفا أنه يحث كل أقباط المهجر للاشتراك فى هذه المؤسسة العالمية، تحت شعار ''حب مصر هو الحل''، مشيرا أن الهدف من هذه الجماعة هو مواجهة جماعة الإخوان المسلمين وتبنيها لفكرة الدولة الدينية.
وأكد بخيت فى بيان له أنه اتفق مع مؤسسى الجماعة ممدوح نخلة على افتتاح أول مكتب لجماعة بالخارج لخدمة القضية القبطية، وتوجيه رسالة قوية للتيارات غير المدنية بأنهم ليسوا منفردين، وضم جميع التيارات المعبرة عن الأقليات بالإضافة إلى المسلمين المعتدلين.

وقال بخيت فى بيانه إنه يدعم الفكرة من خلال مكتب فيينا الدولى من أجل حصول الأقباط على حقوقهم ونشر الوعى السياسى وتأصيل الهوية، وتفعيل مبدأ المواطنة كبداية أولى لتأسيس أول حزب سياسى يشارك فيه أقباط المهجر من كل دول العالم، والذى بدء بالفعل عمله، نافيا اشتراك الكنيسة القبطية بالمهجر فى تأسيس الجماعة.